5 Essential Elements For المرأة في عمر الثلاثين
5 Essential Elements For المرأة في عمر الثلاثين
Blog Article
التغيرات الهرمونية السابقة لسن اليأس، فهذه قد تتسبب في عدم انتظام الدورة أو في زيادة ألم تشنجات الحيض.
لكن المهم أنني أشعُر أني دائمًا أصِلُ إلى عتبة العام الجديد وقد تركتُ حقيبة إنجازاتي في مكانٍ ما، ولَم أعد أعرف طريقها.
حتى لا يكرروا نفس الأخطاء، ويجعلهم يعيشون بطريقة أكثر عقلانية وصحة. وهذا في حد ذاته يجعلها تتمتع بشخصية قوية ومؤثرة.
تعلّمتُ أننا أحيانًا يجب أن نصبر وننتظر، وأنهُ لا داعي لاستعجال الأمور فقط لأننا نرى غيرنا يهرعُ إليها، أحيانًا علينا أن نستمتع برحلتنا الخاصة على طريقتنا الخاصة.
شعور بعض النساء بأن دورتهنّ الشهرية قد أصبحت أقل إيلامًا بعد إنجاب أول طفل، وقد يكون السبب في ذلك هو توسع عنق الرحم بعد الولادة، ما يُسهّل من عمليات تدفق الدم للرحم ويُخفف من حدة التشنجات الحاصلة.
حيث تتباطأ عملية تجديد خلايا الجلد، أي أن الجلد الميت أصبح يأخذ وقتًا أطول لكي يستبدل، لهذا ينصح بالعناية الدائمة للوجه والحفاظ عليه بأكبر قدر ممكن.
لا زال وجهي يصوّرني للناس كفتاةٍ عشرينية طائشة، حتى النظارة الطبية التي عُدتُ لارتدائها لم تشفع لي ولَم تزدني وقارًا وعمرًا.
تختار لنفسها أسلوباً خاصاً بها بداية من اختيار ملابسها ومعتقداتها وهوايات، ومهنتها، وأيضاً علاقاتها الشخصية والاجتماعية، فتنطلق في مسيرة حياتها دون تردد، حيث ترى نفسها شخصاً راشداً، ويمكنها أن تكون مسؤولة عن نفسها وعن الآخرين.
إذا كان عليها وضع المكياج، فاختاري ألوانًا محايدة من ظلال العيون وألوانًا جريئة من أحمر الشفاه.
لكنّي لا أتوقّفُ عن الشَّك في آرائهم والشك في قدراتي، ما يمنعني مِن تحقيق ما أريد وملء حقيبتي هو شكّي الدائم في يدَي ورأسي، ما يمنعني من الأمل ومن الحلم ومن السعادة أحيانًا هو وحش الشّك الدائم.
يبدأ مستوى هرمون الإستروجين بالانخفاض مع بداية الثلاثين، وهذا يؤدي إلى انخفاض حمض الهايلورونيك ومرونة أربطة الكولاجين والإيلاستين، وهنا يبدأ ترهل الجلد وانخفاض انشداده، وكذلك يصبح من السهل إصابة الجلد بالجفاف والحبوب[٥].
في بداية الثلاثينيات تكون الأمور جيدة لحدٍّ ما، ولن تلحظ المرأة أي تغيير في الدورة الشهرية، إلا إن كانت تعاني من مشكلات هرمونية مثل تكيس المبايض، المرأة في عمر الثلاثين وعمومًا تسمى أواخر الثلاثينيات مرحلة ما قبل انقطاع الدورة الشهرية، والتي تضم مجموعة من العلامات أو الإشارات المزعجة التي تدل على قرب انقطاع الدورة نهائيًّا، فتلاحظ المرأة مثلًا تغيرًا في مواعيد الدورة واضطرابًا في الغزارة والمدة، كما قد تعاني من تقلب المزاج المرتبط باضطراب الهرمونات الحاصل في جسمها، وكذلك الهبّات الإمارات الساخنة، وتقلب الرغبة الجنسية صعودًا وهبوطًا، وجفاف المهبل، وعادة تكون هذه المرحلة في نهاية الثلاثينيات والبداية الأربعينات[٦].
يجب على المرأة المتزوجة عدم إهمال نفسها كما تفعل العديد من النساء وخصوصاً عندما تكون أمّاً تتحمل مسؤولية أطفالها ومنزلها وزوجها، فيجب أن تستقر المرأة وتنظّم حياتها مع أطفالها وتجعل لها وقتاً كافياً للاعتناء بنفسها وبجمالها، وممارسة التمارين الرياضية، وممارسة هواياتها، والقيام بالزيارات، والجلوس مع الأصدقاء، فتنظيم الوقت سيمنعها من ظلم نفسها أو ظلم عائلتها.
قد تتسبب بعض التغييرات الهرمونية في عدم إنتظام الدورة الشهرية، لكن لن يحدث الكثير من التغيير حتى سن الأربعينات,
من أبرز سمات المرأة في سن الثلاثين هي الجرأة والشجاعة والتصالح مع الذات.